إحصائية العضو
سُورَةُ لُقمان مَنْ كتبها وسقاها لرجل أو امرأة في جوفها الغاشية أو علّةٌ من العلل ، عُوفي وأمِنَ من الحُمّى ، وزال عنه كلّ علّةٍ تُصيبُ ابنَ آدم بإذن الله تعالى . وإذا شَرِب ماء ها زال عنه حُمّى الرِّبع والمُثلّثة بإذن الله تعالى .
( وَكَذَٰلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ ) هذا ما عندي فإن أحسنت فمن الله، وإن أسأت أو أخطأت فمن نفسي والشيطان