اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات الخاصه بنا عبر المنصات ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
علم التنجيم
علم التنجيم هو مجموعة من الأنظمة، والتقاليد، والاعتقادات حول الأوضاع النسبية للأجرام السماوية والتفاصيل التي يمكن أن توفر معلومات عن الشخصية، والشؤون الإنسانية، وغيرها من الأمور الدنيوية. ويسمى من يعمل في علم التنجيم بالمنجم ويعتبر العلماء التنجيم من العلوم الزائفة أو الخرافات. [1][2][3][4] وظهرت العديد من التقاليد والتطبيقات التي تستخدم المفاهيم الفلكية منذ البدايات الأولى لذلك العلم خلال الألفية الثالثة قبل الميلاد. ولعب علم التنجيم دوراً هاماً في تشكيل الثقافة، وعلم الفلك الأول، والفيدا، [5]، والعديد من التخصصات المختلفة على مر التاريخ. وفي الواقع، لم يكن من السهل التمييز بين علم التنجيم وعلم الفلك قبل العصر الحديث، بالإضافة إلى وجود الرغبة للمعرفة التنبؤية، والتي تعد واحدة من العوامل الرئيسية الدافعة للرصد الفلكي. وبدأ علم الفلك يتباعد عن علم التنجيم بعد فترة من الانفصال التدريجي تبدأ في عصر النهضة وحتى القرن الثامن عشر. وفي النهاية، ميز علم الفلك نفسه باعتباره دراسة الأجرام الفلكية والظواهر دون اعتبار للمفاهيم الفلكية لتلك الظواهر. ويعتقد المنجمون أن تحركات ومواقف الأجرام السماوية تؤثر مباشرة على الحياة فوق كوكب الأرض، أو أنها تتطابق مع الأحداث الإنسانية.[6] ويعرف المنجمون المعاصرون علم التنجيم بأنه لغة رمزية، [7][8][9] أو شكل فني، أو نوع من أنواع التنبؤ بالمستقبل. [10][11] وعلى الرغم من اختلاف التعريفات، هناك افتراض سائد بأن موضع النجوم السماوية يمكن أن يساعد في تفسير أحداث الماضي والحاضر، والتنبؤ بأحداث المستقبل. آخر تعديل الشيخ افلاطون يوم
12-15-2017 في 05:19 PM. |