اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات الخاصه بنا عبر المنصات ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
التنجيم الطبي وتشخيص المرض
التنجيم الطبي وتشخيص المرض التشخيص الطبي هو علم وفن في الحصول على المعارف العلميه حول المرض واسبابه كما يتضح من إتصالات الكواكب وحركتها ، فضلا عن سبل التغلب عليها. قديما وإلى الآن كان الإعتماد كليا على الخارج في تحديد اعراض المرض والاعتماد كليا على العمل من الادوية التي كلفت الملايين من مدخرات البشر في العصور الماضية والحديثة . الإنسان يمر بمراحل كثيرة من التطور العقلي والجسدي ويمكن أن يصبح متفهما أكثر وعارفا أن الطب الحديث أصبح غير كافيا وغير ملبيا لحاجاته ومتطلباته وإن كان هذا الطب يتمتع بإدوات تقنية حديثة ومتطورة , فانه في كثير من الحالات يتم العلاج للمرض دون مراعات حالات المريض النفسية والجسدية أو معرفة أسباب المرض الحقيقي . وها هو الزمن أمامنا ممتدّ من الماضي وحتى الآن كأنه سلسلة بشرية واحدة ولو تمعنا بقليل تمعن وتأمل لأمكننا أن نرى أماكن الضعف والقوة في هذه السلسة , الضعف والقوة على مستوى الفرد أو على مستوى المجتمع والأمة فإنه بالحقيقة جميعه راجع إلى حالات مرضية في الأفراد أو في المجتمعات إن كان ضعفا ومقهرا ومتدهورا أو حالات صحية في الأفراد أو المجتمعات لجهة الإزدهار والإنتعاش ومرد ذلك كله إلى المستوى الصحي العقلي والنفسي والجسدي الذي يتمتعون به , أو عكسه . وإذا أردنا نحن الوغول في هذا العلم والتحقق منه وبه , لا بدّ لنا من معرفة المفتاح الوحيد لهذا العلم وهو طالع المولود على المستوى الشخصي أ وطالع الأمة على المستوى الإجتماعي ,و عندئذ يمكننا التوصل و بسرعة في معرفة سبب المرض ومعرفة ما هي افضل الطرق لتحقيق الشفاء , ومعرفة أي العلاجات تكون أفضل لجهة قابلية المريض وإستجابته , بمعنى آخر يمكننا الاسترشاد في اساليب المعالجه وفقا للمعلومات التي حصلنا عليها بهذه الطريقة. تصنيف المرض إلى قسمين , مرض كامن , ومرض نشيط . تعطي الأعراض إشارة قوية لمعرفة المرض أثناء عمليّة التّحقّق من هيئة مولود ما الميول الكامنة للمرض تُظْهِر بالآلام للإتصالات الكوكبيّة في طالع الولادة .و في بعض الأمثلة هذه الميول قد تبقى كامنةً أثناء الحياة بالكامل لأنّ الإنسان قد عاش في مثل هذه الطّريقة أنّ لم يُوضَع أيّ توتّر على الجسم وبالتالي سيعطي الكواكب فرصة لتطوير ضعفهم الكامن , . لذا هناك نقطة ضعف في سلسلةالنمو والتطور العقلي والنفسي والجسدي , لكنّ إذا لم يُوضَع أيّ توتّر عليه، السّلسلة ستبقى بالكامل . لذا في حالة الآلام الكوكبيّة، قد يبقون أيضًا كامنين . أما عندما ندع الإنسان يستغلّ جسمه ومقومات عقله ونفسه حالاً هذه نقاط الضّعف ستظهر , فمن هنا نقول إنه يوجد نوع أخر نشط , و هذا يعطينا الدّرجة الثّانية للمرض، النّوع النّشط عندما نرى ان ْالإتصالات الكوكبيّة قد تحركت للدلالة في الهيئة و المرض قد ظهر،فهذه الإتصالات الكوكبيّة المتقدّمة تعطي المنجم الخبير بتشخيص الأمراض المفتاح الذي يحتاجه . لذلك نقول متى ما توصل العلماء والأطباء وعلماء التنجيم وعلماء الروحانية إلى تفاهم وود فيما بينهم سيعرف الفرد والمجتمع الصحة والسعادة لكونه اصبح يدري كيفية تجنب المعاناة والمأساة وأن الرعب والخوف من الأمراض وغرف العمليات قد أصبح من الماضي وإن الصحة بجميع تمثلاتها هي التي تطوف على الجميع وهي التي تعلم الناس كيف يتجنبون الصعوبات للتغلب على الأمراض . تحذير هام جدا يجب إتباع بعض النّقاط المحدّدة بخصوص ممارسة التّنجيم الطّبّيّ : لا تخبر مريضًا حقيقةً محبطة أبدًا وما قد يؤثر عزيمته . لا تخبره متى تكون الأزمات الوشيكة متوقّعة أبدًا . لا تتنبّأ بالمرض في وقت معيّن أبدًا . أبدًا، لا تتنبّأ بالموت أبدًا وأحذر هذه الأخيرة جدا جدا . إنّه خطأ فادح، تقريبًا و يعتبر جريمة، لإخبار أشخاص مرضى أي شيئ يحبط من همتهم وعزيمتهم ، لأنه يسرق منهم القوّة الّتي يجب أن تُزْرَع بالأقصى اهتمام لتسهيل الشّفاء . إنّه خطأ أيضًا أن تقترح وتسمي المرض إلى شخص معافى، لأنه يركّز العقل على مرض معيّن في وقت معيّن، من هذا النّوع الاقتراح معرّض أن يسبّب المرض . إنّها حقيقة معروفة جيّدًا أن طلبة كثيرين في الكلّيّات الطّبّيّة يشعرون بأعراض كلّ مرض يدرسونه و يعانون بصورة كبيرة كنتيجة الإيحاء، لكنّ فكرة المرض الوشيك المزروعة بالشخص الّذي يجرى التنبؤله لديها إيمان أكثر خطورة بكثير، لذلك يقتضي المنجّم الطّبّيّ أن يكون حذر جدًّا . إذا لا يمكن أن تقول أي شيئ مشجّع، كن ساكتًا . ينطبق هذا التّحذير بالقوّة الخاصّة عند معالجة المرضى الذين طوالعهم برج الثّور أو السنبلة او هذه الطوالع تكون في الطالع أو الشّمس أو القمر تكون في هؤلاء . تدفع هذه الأوضاع العقل أن يتركّز في المرض، في كثير من الأحيان في معظم سلوك غير مبرّر . مرض ومخاوف اصحاب الثور إلى درجة مجنونة تقريبًا، و تنبّؤ المرض قاتل لهذه الطّبيعة . مرض اصحاب الادعاء السنبلة ، لكسب التّعاطف، و مع ذلك الادّعاء التّوق للشّفاء، يستمتعون بمرض التّمريض في الواقع . يتسوّلون لمعرفة أعراضهم، وازماتهم ، و يستمتع بتحقيق المسألة إلى الأعماق، سيتوسّلون القدرة لاحتمال المعرفة الكاملة و إشهار الإيمان الذي هو سيساعدهم، لكنّ إذا سمح الممارس لنفسه أن يغرى باحتجاجاتهم، و فعلاً يخبرهم، يذبلون مثل زهرة . هم أصعب ناس للمساعدة على أيّ حال، و الرّعاية الإضافيّة يجب أن تُؤْخَذ عدم تصعيد فرصهم بالجوانب الطّبيعية المشار إليها . بالإضافة إلى ذلك، اعتقد أنّ الكتّاب قد استخدموا التّنجيم الطّبّيّ لمدّة سنوات كثيرة و بالنّجاح المدهش، و رغم أن التّنجيم، كعلم، دقيق تمامًا و معصوم، يجب ان لا ننسى أن هناك يبقى مع ذلك فرصة التّقدير الخاطئ وهذا التقدير عواقبه وخيمة وخطرة . الخواص التشريحية والنفسية و التشخيصية للأبراج . برج الحمل برج الحمل له الراس , ، لدينا الشّخص ذو أفعال عفويّة و عدوانيّ . يعمل و يتكلّم بسرعة . زيادة قوّة الحياة المتولدة من قبل هؤلاء النّاس , هذا كُثِّفَ عندما يكون المرّيخ النّشيط الّذي هو حاكم برج الحمل فيه،، أو عندما تكون الشّمس المنشّطة للحياة والواهبة لها هناك , عندما تضيف هذه الكواكب طاقاتهم الحيويّة للإصول لدينا شخص محتمل جدًّا أن يبدّد قوّاته . النّاس الّتي تعبّر عن برج الحمل بقوّة جدًّا محتملة لأنّ تكون سريعة لعصبيّة من النّوع المتفجّرمزاجيون ، لكنّ لا يحملون او يمسكون الغلّ والحقد سريع أن يغضب لكنّ جاهز أيضًا أن يسامح ويغفر . يحكم برج الحمل الرّأس، أنصاف كرة المخّ المخّ و الفكّ العلويّ و العيون و الوجه . لكنّ الأنف يُحْكَم بالعلامة لأحكام برج العقرب . برج الحمل حار، جاف، و ملتهب . قد يكون لدى ناس برج الحمل برودة طفيفة أو إضطراب و إزعاج الصّحّة من حرارة عالية جدًّا . بالنسبة لمرض الحمى كثيرا ما تكون من ثلاث الى أربع درجات اعلى بكثير من الاشخاص الذين ولدوا تحت البروج من مائية متجددة الهوائية . تحت الاتصالات الكوكبيّة. هؤلاء النّاس عرضة للحمّى الدّماغيّة و الدّوار و النّزيف الأنفيّ و الألم العصبيّ و التهاب أنصاف كرة المخّ و أمراض المخّ و الوجه . يعانون من اندفاع دم كثيرًا إلى الرّأس إرادة المريض دورا كبيرا في نجاح العلاج النّاس في البيوت الإيجابيّة (الطالع والرابع والسابع والعاشر ) في الأغلب عندهم إستجابة للرّدّ، لأنهم يعملون المجهود الشّخصيّ لمساعدة المعالج، بينما يكون ناس اخرون في البيوت السّلبيّة(البيوت الساقطة ) معرّضةً أن تتّبع لأسهل طريقة و لأنّ تكون مهملة في اتّباع توجيهات المعالج . برج الثور .الثور له الحكم على منطقة الرقبه والاذنان والذوق و اللّوزات الحلق ، والحنجره ، الغده الدرقيه ، الفك الأسفل عظم القفا منطقة المخيخ اطلس والنخاع الشوكي ، والحبال الصوتيه سباتي الشرايين بمثابة حبل الوريد ، والحلق و و البلعوم الثور عنيد جدًّا . الكون علامة سلبيّة لبرج الثّور، عندما يتعرّض الثور لمرض، ينتظر إليه بإصرار . لديه خوف من مرض كبير، و بسبب هذا الخوف النحوسة في الطالع، بينما الثور المسعود من الكواكب الّذي هو علامة إيجابيّة، سيدخل في حجرة مريضة بدون الخوف و بسرعة يتخلّص من المرض . إذا لديك المريض الّذي عنده برج الثّوران يكون في الطالع أو الشمس في برج الثّور، أبدًا المسموح به له أن يعتقد أنّه مريضًا كثيرًا في كثير من الأحيان، لخوفه للمرض سيسبّب فترته .الثور لديه ميل لتعيين اللّحم في الحياة الأوسطيّة . جسمه قصير و الأكثر سمكًا عادة، كقاعده يصبح سمين جدا حول الرقبه وقاعدة الجمجمة وهذا عادة ما يسبب التهاب الغدد والخناق والتهاب اللوزتين وامراض مختلفة من اجهزة الرقبه برج الجوزاء برج الجوزاء حاكم على الأذرع، الأيدي، الأكتاف، الرّئتين، الغدة الصعترية ، الضّلوع العلويّة و القصبة الهوائيّة والشعب الهواءيه والاوعيه الشعريه ، النفس و الشّعيرات و النّفس و إضافة أوكسجين الدم الجوزاء شخص يخضع لمشاكل عصبية. الجوزاء احد العلامات الشّائعة لبرج الجوزاء الشخص المولود مع توقع ارتفاع هذا كثيرا ما يكون الاهمال في صحته وعاداته ، وعلى هذا الأساس نجد أكثر المرضى المصابين بمرض السل من الجوزاء بين الناس من بين الناس من أي واحد باقي البروج الاخرى. الجوزاء التي تصنف بين الايجابيات ، الجوزاء شخص ، اذا كان اعطاء أقل قدر من المساعدة ، وكثيرا مايتخلص من أي مرض. الامراض التي الجوزاء هو الاكثر عرضة هي مشاكل الرئة والتهاب القصبات والربو والالتهاب الرئوى ، وذات الرئة ، و السّلّ ، والاضطرابات العصبيه. السّرطان عندما يكون لدينا طالع للتّشخيص للشخص الّذي عنده مائية السرطان السّلبيّ و الباهت، فاننا هنا نبحث عن المنخفض في الحيويّة، الجبان جدًّا حتّى الآن كاره أن يتّبع نصيحة الآخرين . صاحبالسّرطان محتمل أن يعمل العكس من ذلك الّذي هم يُنْصَحُونَ أن يعملوا . هم ممتلئون أيضًا بالشّكّ، و بسبب نقص الإيمان في الآخرين من الصعب جدا للوصول اليهم، لكنّ عندما يزاح شكهم بيقينهم ، هم أخلص الناس و جاهزون أن يتعاونوا . مدح صغير أو تقدير في كثير من الأحيان سيستميلانهم . هم حسّاسون بإفراط، و عندما لا ينساه الجرح بسهولة . عندما تكون الشّمس في هذا البرج مواليد هذا البرج لديهم حيويّة أكثر خاصة عندما يكون في الطالع ،اوتكون الشمس به فهي تعطيه الحياة و الطّاقة السّرطان لديه حكم على المعدة، الحجاب الحاجز،شحمات الاذن، الفصوص العلويّة للكبد، القناة الصّدريّة و الحركة الدّوديّة و البنكرياس و الوريد المعديّ و المصل للدّم . الآلام الّتي قد تُصَنَّف تحت حكم السرطان هي عسر الهضم و الزغطة وانتفاخ مرض الاتسقاء وتصلب الانسجه.و التّورّم . ناس السّرطان مغرمة جدًّا بالطّعام و هم أكلة ودّيّون عادة . بالتّالي هم يُبْتَلَوْنَ في كثير من الأحيان بالأمراض الّتي تنشأ من الغذاء الخطأ، السرطان هم ناس شغوفين بالغذاء وعاداتهم ودية للطعام . ولذلك فغالبا ما يعاني من الأمراض التي تنشأ من خطأ النظام الغذائي بخاصّة عندما نجد عند هؤلاء زحل في السّرطان هذا الكوكب لديه نفوذ حادّ، و حيثما يُوجَد يسرق من العضو المقابل سوائله . عندما يكون في السّرطان يبادل رغبة بالعجينة و الحلويّات أي يصبح لديه رغبة بالحلوياتات اكثر يحكم السّرطان المريء، المعدة، الحجاب الحاجز و البنكرياس و الماما و الفصوص العلويّة للكبد و القناة الصدريّة، لذا الآلام في السّرطان تنتج عسر الهضم، الغاز في المعدة، الكحّة، الزغطة، التّورّم و الظّلام و الوسواس و الهستيريا و الحصى الصّفراويّة و الصّفراء . الاسد يحكم الاسد القلب و المنطقة الخلفيّة للعمود الفقريّ و النّخاع الشّوكيّ و الأورطى، لذلك الآلام في الاسد تسبّب التّقيّؤ و الخفق و تمدّد الأوعية الدّمويّة و التهاب النخاع الشوكي و تقوّس العمود الفقريّ، أيضًا الذّبحة الصّدريّة، هيبراايميا، الأنيميا و هيدراايميا و تصلّب الشّرايين السنبلة .السنبلة هي أنثى وسلبية ، والثاني من الابراج الترابية ، وأقل قوة من المقاومة . ان موقف السنبلة ضغوط غير ذات مزاج عصبي وسلكي ؛ نحيلة و متوتّرة، حتّى عندما يستسلم المولود، يجده صعب جدًّا للارتفاع و التّخلّص من المرض ، يجد صعوبة بالغة في النهوض والتخلص من المرض علامة البيت السّادسة الطّبيعيّة، البيت الّذي عنده قاعدة على المرض وهو بيت الامراض، لذا عندما يدخل مواليد هذا البرج قبضات المرض مرّة، هم محتملون أن يصبحوا من المرضى المزمنين. . لذلك رغم أن مثل هذه النّاس يعملون في التمرض او في المستشفيات ، هم يجب أن يُنْصَحُوا ضدّ هذه الرّسالة و يتجنّبون الحجرات و المستشفيات المريضة، لأنهم مثل الإسفنجة و كلّ جاهز أن تعيّن مرض مرضاهم ، وهي قابلة لأن يصبحوا من المرضى المزمنين وكل الاستعداد لتحمل المرض لمرضاهم. يحكم السنبلة النّاحية البطنيّة و الأمعاء الصّغيرة و الكبيرة و الفصوص السّفليّة للكبد و الطّحال، لذلك الآلام في السنبلة تنتج الالتهاب الصّفاق، الدّودة الشّريطيّة، الأنيميا، التّدخّل بانهماك الكيلوس و الحمّى التّيفوديّة و الكوليرا و الالتهاب الزّائدة الدّوديّة . الميزان يحكم برج الميزان الكلى، ، المنطقة القطنيّة للعمود الفقريّ، النّظام المنظّم أوعية دمويّة و الجلد، لذا الآلام في برج الميزان تؤدّي إلى غزارة البول، أو قمع البول، التهاب الأوريتيرز الّذي يوصّل الكلى بالمثانة، المرض برايت، اللمباجو، الإكزيما و الأمراض الجلديّة الأخرى العقرب برج العقرب، المثانة, مجرى البول، الأعضاء الجنسيّة، القولون الهابط، غدّة البروستاتا، التعريجة الأسية، العظمة الأنفيّة، عظمة العانة، المسألة الملوّنة الحمراء في الدّم ، لذا الآلام في برج العقرب تؤدّي إلى النّزلة الأنفيّة و اللّحميّة و بوليبي، أمراض الرحم و المبايض و الأمراض الجنسيّة المختلفة و النّقد و توسيع غدّة البروستاتا، عدم انتظام الحيض، ليكوريا، الفتاق، الأحجار الكلويّة و الحصى القوس برج القوس الأوراك ، الأفخاذ، عظمة الفخذ، والمعي اللفائفي ، الأعصاب الوركيّة، الورك ، لذا الآلام إلى برج القوس تنتج الرنحٌ تحرّكيٌّ و ألم النّسا و الرّوماتزم و الأمراض العصريّة . بالإضافة إلى ذلك، كلّ علامة لديها نفوذ على عكسه، الآلام في برج القوس أيضًا قد تسبّب المشاكل الرّئويّة . إنّه جدير بالملاحظة أيضًا أنّ عظام مكسورة تُسَبَّب بهذه العلامة . الجدي برج الجدي، الرّكب، المفاصل، الركبتين, الشّعر . . لذا الآلام في برج الجدي تؤدّي إلى الإكزيما و الاضطرابات الهضميّة و الجذام و الالتهاب الجلديّ و الأمراض الجلديّة الأخرى . الدلو الاطراف السّفليّة، الكواحل ، لذا الآلام في برج الدّلو تؤدّي إلى الدّوالي، لوت الكواحل، عدم انتظام فعل القلب و التّورّم . الحوت أقدام من مواليد برج الحوت، أصابع القدم، ليفين الدّم ، لذا الآلام في هذه العلامة تشير إلى مشكلة و تشوّهات الأقدام، الأمراض المعويّة و التّورّم . هو أيضًا يؤدّي إلى رغبة في الشّراب و المخدّرات الّتي قد تحدث الهذيان . الاستهلاك وُجِدَ أحيانًا للكون نتيجةً ثانويّة من بارد في الأقدام المنكمشة من قبل من مواليد برج الحوت المنحوس . آخر تعديل الشيخ افلاطون يوم
12-15-2017 في 06:27 PM. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|