اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
علم نفس الخوارق " الجلاء البصري " علم نفس الخوارق " الجلاء البصري " .......... زرقاء اليمامة ......... يتألف مصطلح الباراسيكولوجي «ما وراء علم النفس» من شقين أحدهما البارا (Para) ويعني قرب أو جانب أو ما وراء‚ أما الشق الثاني فهو سيكولوجي (Psychology) ويعني علم النفس‚ وفي الوطن العربي هناك من سماه الخارقية‚ ومن سماه علم القابليات الروحية‚ ومن سماه علم نفس الحاسة السادسة . فسيولوجيه الجلاء البصري هو نشاط للغده الصنوبريه التي تسمى العين الثالثه وهذه الغده حتى الان لم يتمكن العلم من كشف اسراراها.فقد بادر العلماء والمهتمون والمعاهد والمؤسسات والجامعات منذ اوائل هذا القرن الى ارساء اساليب تجريبية وابتكار طرائق لكشف الجونب المختلفة لهذه الظواهر والقدرات وحددت تقريبا انواعها المختلفة‚ كما تمت دراسة صلة بعضها بالبعض الآخر والاستفادة من تطبيقاتها في مختلف مجالات الحياة العسكرية والطبية والاقتصادية والسياسية والصناعية والزراعية والزمنية والجيولوجية والهندسية‚ وفي تطبيق القدرات الفردية في مجالات الحياة اليومية وغيرها‚ كان الكهنة في جزيرة العرب يمتلكون القدرة على القدرات الخارقة وهذه حكاية اسطوريه فائقة في الرؤية عن بعد انها واقعة محتملة الحدوث لامجال فيها للمبالغة انها قصة المراة التي تمتلك الجلاء البصري تتخطى المسافات بحيث صار عندها القدرة و االتى كانت تبصر من مسيرة ثلاثة أيام . ♦.......................................♦ زرقـــــــــــــــاء اليمـــامـــــــــــة ................. امرأة عربية من أهل جديس باليمامة(اليمنِ) فى عصر الجاهليه زرقاء العينين وهى عندها قدره الاستبصار وكانت تُنذر قومَهامن الجيوش إذا غزتهم ( أي إذا أرادوا أن يهجموا على قبيلتها ) فلا يأتيهم جيشٌ إلا وقد استعدُّوا لهم ذاتَ مرَّةٍ ، أرادَ العدوُّ أنْ يهجمَ على قبيلتها ، وقدْ سمِعَ بقدرةِ زرقاء اليمامة على الإبصار الشديد ، فعملَ حيلةً حتَّى يزحفَ على قومِها دون أن تشعر هذه المرأة . قطع العدوُّ شجراً امسكوه أمامهم بأيديهم وساروا . ونظرت الزرقاء فقالت : إنِّي أرى الشجرَ قد أقبلَ إليكم . فقال قومُها : لقد خَرِفْتِ ، وضعفَ عقلُك ، وذهبَ بصرُك، فكذَّبوُها. وفي الصَّباح هجمَ عليهم العدوُّ ، وقتلوا زرقاء ، وقوّروا عينيها فوجدوهما غارقتين في الإثمد من كثرةِ ما كانت تكتحل به . لذلك صار هذا المثل يُضربُ لكلِّ من كان بصرُهُ حادّاً ..........أبْصَرُ مِنْ زرقاءِ اليمامة. |