اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
سر من علم الحرف اسم(طه)
من المقصود ب (طه). ثبت ان طه ليست من اسماء الرسول محمد عليه السلام ومن المعلوم ان حرف(ط)=9 وحرف (الهاء)=5 ولكن لدي ادلة تؤكد أن المقصود ب طه هو علي كرم الله وجهه واسم علي يتكون من حرفين مائيين وحرف ترابي فحرف العين مائي وحرف اللام مائي بينما حرف الياء ترابي وقيمة الحرفين المائيين = 4+5=9 حسب مراتب الحروف وقيمة الحرف الترابي = 5 حسب مراتب الحروف وهذا ليس تكلف ولا تلاعب وانما هي قواعد ثابتة يعلمها أهل الذكر وما يؤكد ما أنا عليه أن سورة طه تتكون من 135 أية ومعلوم أن إسم فاطمة = 135 وهي زوجة علي كرم الله وجهه ورب سائل يقول كيف يصبح معنى الأية (طه.ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) مع ان المعلوم من الدين بالضرورة أن هذا القرآن قد نزل على محمد عليه الصلاة والسلام ومن شك في ذلك فقد كفر لا شك ان هناك فروق بين النزول والتنزيل والإنزال فهل لأهل اللغة أن يعطونا تفسير لهذه الآية على أعتبارأن طه هي خطاب لعلي بحيث لا تتناقض مع عقيدة المسلمين الرجاء من الأعضاء التعليق بأحد أمرين تحليل مقنع او تحليل غير مقنع فقط وأما أهل اللغة فلهم مايشاؤون |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|