اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| |||||||
| |||||||
الاوراموس وقدراته العلاجيه بسم الله الرحمن الرحيم هناك بعض الحقائق التي نعرفها لكن لم يخطر لنا أن نربط بينها: إن أدمغتنا تحتوي على مادة بيضاء فائقة الناقلية. عناصر الأورموس تُعتبر فائقة الناقلية. أدمغتنا تستقبل الرسائل (إدراك مباشر أو غيبي) على شكل نبضات إلكترونية وتنتقل عبر هذه المادة البيضاء. العلماء يعلمون بأن هناك شيئاً في دماغك لديه قدرة ناقلية هائلة، لكنهم لا يعلمون حتى الآن ما هو. من أجل التحقق من أن هذه المادة تمثّل فعلاً المحتوى الجوهري لجسمك وبأنها تكمن وراء عملية جريان ضوء الحياة حوله، أعلم بأنه تم التأكيد على حقيقة أن الجسم البشري (أو أي كائن حي) يتميّز بخاصية ناقلية فائقة superconductivity. لقد تمكنت الأبحاث العسكرية في الولايات المتحدة من قياس مدى الناقلية الفائقة في الجسم، لكن الذي لازالوا يجهلونه هو ما هو سبب هذه الناقلية الفائقة. إنهم لا يستطيعون معرفة السبب لأن هذه المادة تعمل مثل الذرّة الشبح (الخفية عن الأنظار). وهم محقّون في ذلك، إن هذه المادة هي من النوع الخارج عن قوانين الطبيعة التي نألفها، إنها تعمل في بعد آخر خارج البعد الذي نحن فيه. هناك الكثير من المعلومات المهمة بخصوص هذا الموضوع، وسوف أتناولها بالتفصيل في الإصدارات التي تبحث في الأمور الصحية وزراعية. فيما يلي بعض النقاط المهمة بخصوص هذه المادة والتي لها علاقة بموضوعنا: (النقل الكهربائي) ـ بعد قراءة الأبحاث والاختبارات التي أجريت على الأنواع المختلفة من الماء المُعالج، يبدو واضحاً أن النتائج تكشف عن أن بعض خواص هذا الماء مشابه تماماً للخواص التي تبديها عناصر "الأورموس" على اختلافها. ـ بما أن هذه العناصر لها طبيعة أيثرية (غير مادية)، مما يجعلها تنتقل بين المجال المادي الملموس والمجال الأثيري بسهولة (حسب الحالة)، هذا يجعل التعامل معها وفق الطرق الكيماوية التقليدية صعباً جداً. فلا يمكن استخلاصها أو التحكم بها أو التفاعل معها، لأنها بكل بساطة خارجة من حيّز الوجود! إنها كالشبح، لها تأثير ملموس لكن ليس هناك أثر لوجودها. ـ لحسن الحظ، هناك خاصية مميّزة لهذه العناصر تجعله من الممكن التعامل معها. لقد تبيّن أن هذه العناصر الفائقة الناقلية superconductors قابلة لأن تتجاوب مع المجالات المغناطيسية. وبالتالي يمكن التحكم بها عبر تطبيق هذه المجالات بطريقة أو بأخرى (حسب الحالة). ـ فمثلاً، تبيّن أن هذه العناصر، خلال وجودها في محلول يغلي، تبقى قابعة في المحلول دون أن تتغيّر حالتها، إلى أن تتعرّض لمجال مغناطيس، حينها تنطلق من المحلول على شكل غاز أو تدخل إلى الحيّز الأثيري (غير المادي). ـ هذه العناصر فائقة الناقلية موجودة في معظم الأجسام المائية، إن لم نقل كلها، لكن بدرجات متفاوتة. فهي موجودة بكثرة في مياه الينابيع الخارجة تواً من جوف الأرض. ـ إذا جمعت عناصر الأورموس من نبع ماء (أي لحظة خروجه من جوف الأرض)، ثم جمعتها في نقطة تبعد 300 متر عن ذلك النبع، ثم حوّلتها إلى نظائرها المعدنية، ستكتشف بأن هذه العناصر تكون متوفّرة في ماء النبع بنسبة أعلى بكثير مما هي عليه في النقطة المبتعدة مسافة 300 متر. السؤال هو أين تذهب هذه العناصر عند مغادرتها النبع؟ يُعتقد بأنها ترتفع من الماء، وربما تتحوّل إلى الحالة الغازية أو الأيثرية، بفعل المجالات المغناطيسية الأرضية. لكن هذا لا يجعله يتلاشى بل يبقى مكانه (محلّقاً فوق الماء) في حالته غير المادية (مثل الشبح). لهذا السبب نجد أن وسيلة الحركة الدورانية (وليس المستقيمة) التي نصح بها فيكتور شوبيرغر خلال نقل الماء عبر الأنابيب أو القنوات يكمن في قدرة الماء على التقاط هذه العناصر وإعادتها إليه مما يزيد من حيويته بشكل كبير. ـ إن لعناصر الأورموس طعماً مميزاً خلال وجوده في الماء. الماء الذي يحتوي على كمية كبيرة من الأورموس يكون مذاقه حلواً قليلاً وأملس على الشفائف. ـ الماء الذي يحتوي على كمية مركّزة جداً من الأورموس يكون سميكاً بطريقة معيّنة وزلّيج (يتزحلق) أكثر من الماء العادي. ـ يبدو أن الملح قادر على حبس عناصر الأورموس في الماء بحيث يمنعها من التبخّر (كل هذا نسبي وحسب الحالة). ـ الأمر الأهم هو أن الماء المحتوية على نسبة كبيرة من الأورموس تستعرض خواص كهربائية مميّزة. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|