اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
أنتيستينس أنتيستينس أنتيستينس Antisthenes pushkin.jpg تمثال لرأس أنتيستينس وُلـِد ح. 445 ق.م. توفي ح. 365 ق.م. العصر الفلسفة القديمة المنطقة الفلسفة الغربية المدرسة كان ملهم المدرسة الكلبية الاهتمامات الرئيسية الزهد, الأخلاق, اللغة, الأدب, المنق الأفكار البارزة أرسى قواعد الفلسفة الكلبية أنتيستينـِس (باليونانية: Ἀντισθένης) (ولد 365 - ح. 445 ق.م.) فيلسوف يوناني وتلميذ لسقراط. تعلم الخطابة على يد گورگياس قبل أن يصبح تلميذًا لسقراط. اعتنق وطوّر الجانب الأخلاقي من تعاليم سقراط. تبنى فكرة وجوب أن تحكم الفضيلة حياة الإنسان. وفيما بعد اعتبره الكتاب مؤسسًا للفلسفة الكلبية. بصفته تلميذ لسقراط، منه يستقي فكرة أن الفضيلة .وليس المتعة، هي منتهى الوجود الإنساني. ولا يعتبر المتعة غير ضرورية فحسب. بل شر. ويقول أنتيسِتنيس :"أفضّل الجنون على المتعة!". لكن يسود اعتقاد أنه غالباً لا يعتبر كل المتع بلا قيمة، بل تلك الحسية منها، و نجده يعلي من شأن المتع الروحية. والمتعة الناشئة من الصحبة الصالحة. أنطستينوس هو مؤسس المدرسة الكلبية، وهي إحدى مدارس السقراطيين الصغار. يدل اسمه لغوياً على «الكلب السريع» Cynosarge. كان أبوه من سواد الشعب، وكانت ولادته غير شرعية من جارية من تراقية أو فريجية. وقد استمع إلى السفسطائي جورجياس منذ سنة 427ق.م. وعرف في أثينة سفسطائيين كثيرين من أمثال پروتاگوراس وهيپياس وبروديكوس. ثم عرف سقراط وأخذ عنه عناصر فلسفية أضاف إليها بوجه خاص محاكاته ببساطته وتواضعه وعزوفه عن الرغبات النافلة، وقد شهد موته سنة 399ق.م. وكان يكبر أفلاطون بعشرين عاماً، وشخصيته تستوقف النظر، فهي في بعض جوانبها أقرب إلى شخصية تولستوي. يُعرف أنتيستنيس بنزقه وروحه الساخرة، وتلاعبه بالألفاظ. ويحكى أنه سُمع يقول :"أفضّل أن يلقى بي بين الغربان على أن يلقى بي بين المجاملين. فالغربان تأكل لحم الموتى. أما المجاملون فيأكلون لحم الأحياء!". كان أنطستينوس يعلّم في ملعب رياضي (ملعب هرقل) كان مجمعاً للغرباء والفقراء والمتشردين. تُنسب إلى أنطستينوس كتابات كثيرة فُقدت كلها. والظاهر أنه قد تأثر في دراساته الأولى بـهراقليطس Heraclite وعُني بتفسير رموز الشعراء وحكاياتهم المجازية. ثم تأثر بسقراط وبتهكمه وازدرائه المواضعات الاجتماعية. ولكنه تخطى هذه المنطلقات، ليصبح جريئاً في أحكامه اللاذعة، وفي نقده أفلاطون ونظريته في المثل، وأريستيبوس وتعريفه اللذة، وكذلك جميع علوم الرياضيات والفلك والطب. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|