اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
Question إذا تيقن الشخص ممن قصدوا له الأذى وكانوا من رحمه الذين لا يستطيع قطعهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم وجعل عملكم في ميزان حسناتكم يوم القيامة لا شك أنه ما أصاب من مصيبة فهو بإذن الله وتقديره وإذا كانت المصيبة هي مرض روحي بحسد أو سحر أو مس أو عين فالواجب هو الرضا وعدم السخط والتضرع إلى الله برفع الابتلاء والمعافاة منه والأخذ بالأسباب الشرعية في العلاج ولربما يكون السبب هو حقد أو كره وقلة إيمان من شخص أو أكثر يدفعه يعمد لارتكاب كبيرة كالسحر أو قصد الأذى بالحسد أو العين، وهناك آداب إجتماعية وقواعد نبوية في صلة الرحم والتواصل والمودة بين الأقرباء سؤالي: إذا تيقن الشخص ممن قصدوا له الأذى وكانوا من رحمه الذين لا يستطيع قطعهم، كيف يوازن بين صلتهم بالمعروف فقط لا مودة، وبين اتقاء أذاهم ودفع كيدهم بالأسباب طبعاً وبعد التوكل على الله؟ ====================================================== ======================================================= |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|