اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
( && صعوبة بعض الحالات المرضية وبعض التوصيات للمعالجين بخصوص ذلك && ) !!! ( && صعوبة بعض الحالات المرضية وبعض التوصيات للمعالجين بخصوص ذلك && ) !!! الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،، بعض الحالات المستعصية تحتاج لفترة من الزمن للرقية والعلاج ، ولا بد للمعالِج في هذه الحالة من اتباع الأمور التالية : أ- حث المرضى على الصبر والتحمل ، وإيضاح أن مسألة الشفاء بيد الله سبحانه وتعالى وتحت تقديره ومشيئته ، وكذلك زرع الأمل في نفوس المرضى وإيضاح أن الفرج قريب بإذن الله تعالى ، وتذكيرهم بما أعده الله سبحانه وتعالى للصابرين المحتسبين يوم القيامة ، مستشهدا بالآيات والأحاديث النبوية الشريفة الدالة على ذلك 0 ب- الاستمرار والمتابعة في أسلوب الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى لكلا الطرفين ( الجني الصارع والمريض ) وكذلك استخدام أسلوب الترغيب والترهيب ، وعدم قنوط أو ضجر المعالِج من صعوبة الحالة ، لعلمه اليقين أن الأمر مقدر من الحق تبارك وتعالى ، وأن الشفاء منه وحده 0 ج- إعطاء التوجيهات والنصائح الشرعية للمرضى ، كالمحافظة على الفرائض والنوافل والأذكار والأدعية وقيام الليل قدر المستطاع والصدقة وبر الوالدين وعلى مكارم الأخلاق عموما ، والبعد عن اقتراف المعاصي ، فكل تلك الوسائل كفيلة برفع المعاناة بإذن الله سبحانه وتعالى 0 د- توجيه المريض على استخدام الأمور النافعة التي وردت في الكتاب والسنة ؛ كالعسل والحبة السوداء والزيت وماء زمزم والسنا المكي والكمون ونحوها ، ولا بد للمعالِج من توجيه النصح والإرشاد لمرضى صرع الأرواح الخبيثة من استخدام ( تمر العجوة ) لما ثبت من حديث أبي سعيد وجابر -رضي الله عنهما- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( الكمأة من المن 0 وماؤها شفاء للعين 0 والعجوة من الجنة 0 وهي شفاء من الجِنة ) ( صحيح ابن ماجة 2781 ) 0 قال العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله - : ( " الجنة " الجن ، والجنة أيضا الجنون ) ( صحيح ابن ماجة - 2 / 254 ) 0 وكذلك استخدام الأمور المباحة التي تتلاءم مع طبيعة المرض كاستخدام السدر أو تمر عجوة المدينة لعلاج السحر ونحوه ، مع الاهتمام بترسيخ الأمور التالية في نفسية المرضى : 1)- اليقين التام من المنفعة والفائدة من تلك الاستخدامات لثبوتها في الكتاب والسنة ، وزرع ذلك في نفسية المريض 0 2)- إيضاح أن تلك الاستخدامات إنما هي من قبيل اتخاذ الأسباب الشرعية والمباحة للشفاء ، وأن الشفاء من الله سبحانه وتعالى وحده 0 3)- الاستعانة بخبرة الأطباء المتخصصين في مجال الطب العضوي والنفسي لمعرفة مزيد من المعلومات الهامة والقيمة المتعلقة بطبيعة الجسم البشري والتي تفيد المعالِج في مراحل علاجه المختلفة ، وكذلك الاستعانة بالمتخصصين في الطب العربي ( الشعبي ) والذين يحوزون على إجازات علمية بممارسة المهنة ، للاستفادة منهم بخصوص الكميات المستخدمة وطريقتها وفترة الاستخدام ونحو ذلك من أمور تهم المعالِج وذلك للمحافظة على سلامة المريض الجسمية والنفسية 0 4)- ولا بد للمعالِج من صرف بعض الأمور المستخدمة في العلاج بناء على توفر كافة المعلومات الصحيحة والدقيقة التي قد تعطي مؤشرات عن الأسباب الحقيقية لمعاناة الحالة المرضية 0 يقول الدكتور قيس بن محمد مبارك أستاذ الفقه والعقيدة الإسلامية بقسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية بجامعة الملك فيصل بالأحساء : ( ويعتبر حكم الطبيب صحيحا ، حين يقرر نوع العلاج مستندا إليها ، لأن وجود هذه الدلائل والعلامات وثبوتها بمنزلة وجود المدلول وثبوته وهو المرض ، كالنصب التي وضعت على الطريق لتدل على الإذن بالدخول أو على عدمه ، فإنها بمنزلة الإذن أو عدم وجوده 0 وهذا المعنى يتخرج على القاعدة الفقهية التي تقول : " دليل الشيء في الأمور الباطنة يقوم مقامه " ( شرح القواعد الفقهية – ص 281 ) 0 أي إذا دلت العلامات والدلائل التي حصل عليها الطبيب على وجود مرض معين ، فإن دلالة هذه العلامات تقوم مقام وجود المرض ، فيجب الحكم بأن المرض موجود ، بمجرد وجود هذه الدلائل والعلامات 0 ثم إن واجب الطبيب في هذه المرحلة إعمال جميع ما يحصل عليه من معلومات عن حالة المريض ، ودراستها جميعا ، صغيرها وكبيرها سبرا وتقسيما 0 ذلك أن الأصل في كل معلومة ، أنها تفيد فائدة مستأنفة غير ما أفادته المعلومات الأخرى 0 والأصل في هذا القاعدة الفقهية التي تقول : " إعمال الكلام أولى من إهماله" ( انظر الأشباه والنظائر – ص 135، شرح القواعد – ص 253 ) 0 فمعنى هذه القاعدة ، أنه ينبغي حمل الكلام على معنى يفيد فائدة مستأنفة حيث أمكن ذلك 0 وفي حكم الكلام ، الدلائل والعلامات التي يحصل عليها الطبيب ، ينبغي عليه إعمالها كلها حيث أمكن ذلك 0 كذلك فرع الفقهاء على هذه القاعدة قولهم : " التأسيس خير من التأكيد " ( الأشباه والنظائر – ص 149 ) 0 أي إذا دار اللفظ بين التأسيس وبين تعين الحمل على التأسيس 0 وعليه فإذا كانت المعلومات التي حصل عليها الطبيب عن حالة المريض تتردد بين احتمالين ، احتمال وجود مرض معين لم يكن له علم بوجوده ، وبين احتمال تأكيد وجود مرض يعلم الطبيب وجوده بجسم المريض ، فإن الأولى أن يحمل هذه المعلومات والدلائل على الاحتمال الأول وهو وجود مرض حديث حتى يتبين له خلاف ذلك ، درء للمفاسد المترتبة على عدم التفاته إلى هذا الاحتمال وإهماله له ) ( التداوي والمسؤولية الطبية – ص 68 ، 70 ) 0 قلت : إن طرح هذا الموضوع ونقل كلام الدكتور " قيس بن محمد مبارك " ذو أهمية قصوى ، وهذا يؤكد على اهتمام المعالِج غاية الاهتمام بالحالة المرضية ومتابعة كافة التفصيلات المحيطة بها للوقوف على حقيقة المعاناة والألم وبالتالي التوصل لحقيقة المرض الذي تعاني منه ، وهذا الطرح وهذه الدراسة تعطي بعد أفق في حياة المعالِج بحيث يستطيع أن يتابع عمله دون التخبط والتشتت ، ومن ثم وصف العلاج المحدد والنافع بإذن الله سبحانه وتعالى 0 5)- إيضاح الكيفية الصحيحة للاستخدام دون زيادة المقادير عن معدلها الطبيعي ، والتي قد تؤدي في بعض الأحيان لمضاعفات سلبية خطيرة على حياة المرضى ، وأورد أمثلة على ذلك : أ- استخدام ( السنا المكي ) : معلوم أن السنا ملين ومسهل وله مقدار وكمية محددة للاستخدام ، بحيث يستخدم مرة واحدة على مدار الشهر ، وعدم اتباع الإرشادات الصحية الخاصة بالاستخدام قد يؤدي لمضاعفات خطيرة أقصاها أن يفقد الإنسان حياته 0 قصة واقعية : وأذكر حادثة ذكرها لي أحد الزملاء من الأطباء الثقات ، وهي قصة رجل كان يعاني من آلام وأوجاع متنوعة ، فوصف له استخدام ( السنا المكي ) ، ومعلوم أن الأحاديث الثابتة قد دلت على نفعه وفائدته بإذن الله تعالى ، كما ثبت من حديث عبدالله بن أم حرام - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( عليكم بالسنا والسنوت ، فإن فيهما شفاء من كل داء ، إلا السأم ، وهو الموت ) ( السلسلة الصحيحة 1798 ) ، وقام الرجل باستخدام السنا بطريقة خاطئة ، تعرض بعدها لإسهال شديد ، ومن ثم لنزيف دموي من جميع أنحاء الجسم ، حتى اعتقد الأطباء أن الأمر يتعلق بإصابة الرجل بوباء فيروسي ، وقد تم تحويله للعناية المركزة ، ولبث أربعة أيام ثم فارق الحياة على أثرها ، والله تعالى أعلم 0 ب- استخدام ( الحبة السوداء ) : لا بد من حرص المعالِج في إعطاء الإرشادات والتوجيهات الصحيحة الخاصة بطريقة وكيفية استخدام الحبة السوداء ، بحيث يتم استخدامها بمعدلها الطبيعي وذلك من خلال استشارة الطبيب المسلم الناصح ، بسبب ما تحتويه الحبة السوداء على مواد فسفورية قد يؤدي استخدامها عشوائيا ودون الاستشارة الطبية لمضاعفات على صحة وسلامة المريض 0 يقول الأستاذ مختار محمد كامل : ( تستخدم مع زيت الزيتون في علاج حالات المس والسحر بعد قراءة آيات الرقية والسحر ، فتصلح ما يفسده السحر بالمعدة عن طريق الأكل والشرب ، وتعطي الجسم مناعة وقوة ضد الجن المعتدي على الإنسان ، ويدهن الجسم بزيت حبة البركة مع زيت الزيتون المقروء عليها آيات الرقية لعلاج حالات المس والسحر وللتحصن بإذن الله تعالى بعد العلاج 000 ) ( طرد وعلاج الجان بالقرآن والأعشاب – ص 51 ) 0 ( قلت : ثبت بما لا يدع مجالاً للشك التأثير العظيم الذي يحدثه استخدام الحبة السوداء على الجن والشياطين من إيذاء وتأثير بدني ، وتواجد الجن والشياطين في الجسد عبارة عن داء ومرض ، وقد ثبت في الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " الحبة السوداء فيها شفاء من كل داء إلا السأم " ومن هنا فإن العقل والنقل قد أيد استخدام هذه المادة ، ويبقى اتباع الكيفية الصحيحة من قبل المعالج والتي من خلالها يستطيع التوصل إلى النتائج الأكيدة والمضمونة بإذن الله تعالى في العلاج والاستشفاء ، والله تعالى أعلم ) 0 ج- استخدام ( السدر وماء الزعفران ) : لا بد للمعالِج من الحرص في إعطاء التعليمات والإرشادات الصحيحة الخاصة بطريقة حفظ ماء السدر أو ماء الزعفران في أماكن باردة ، وذلك لعدم تعرضها للتلف ، وقد يؤدي الإهمال في طريقة الحفظ لمضاعفات جانبية تؤثر على صحة وسلامة المرضى 0 د- استخدام الطيب بشكل عام وبخاصة العود والمسك بشقيه الأبيض والأسود وكذلك الورد الطائفي : إن الشياطين تنفر من كل ما هو محبب للنفس من روائح عطرية طيبة ، ولا تطيق بأي شكل من الأشكال تلك الرائحة ولا تداني الأماكن التي تنبعث منها ، وتلك جبلة هذه الأرواح ولذلك تراها تألف وتحب الأماكن القذرة كالحمامات والحشوش والمزابل ونحوها 0 قال ابن القيم - رحمه الله - تحت عنوان هديه صلى الله عليه وسلم في حفظ الصحة بالطيب : ( لما كانت الرائحة الطيبة غذاء الروح ، والروح مطية القوى ، والقوى تزداد بالطيب وهو ينفع الدماغ والقلب وسائر الأعضاء الباطنة ويفرح القلب ويسر النفس ويبسط الروح وهو أصدق شيء للروح وأشده ملاءمة لها ، وبينه وبين الروح الطيبة نسبة قريبة ، كان أحد المحبوبين من الدنيا إلى أطيب الطيبين صلوات الله عليه وسلامه 0 ويقول - رحمه الله - : ( وفي الطيب من الخاصية أن الملائكة تحبه والشياطين تنفر عنه 0 وأحب شيء إلى الشياطين الرائحة المنتنة الكريهة ، فالأرواح الطيبة تحب الرائحة الطيبة ، والأرواح الخبيثة تحب الرائحة الخبيثة ، وكل روح تميل إلى ما يناسبها فالخبيثات للخبيثين ، والخبيثون للخبيثات ، والطيبات للطيبين ، والطيبون للطيبات ، وهذا وإن كان في النساء والرجال فإنه يتناول الأعمال والأقوال والمطاعم والمشارب والملابس والروائح إما بعموم لفظه أو بخصوص معناه ) ( الطب النبوي – ص 437 ، 438 ) 0 وقال أيضا : ( والطيب غذاء الروح التي هي مطية القوى ، والقوى تتضاعف وتزيد بالطيب كما تزيد بالغذاء والشراب والدعة والسرور ومعاشرة الأحبة وحدوث الأمور المحبوبة ) ( الطب النبوي – ص 509 ) 0 وقال - رحمه الله - : ( وله تأثير في حفظ الصحة ودفع كثير من الآلام وأسبابها بسبب قوة الطبيعة به ) ( الطب النبوي – ص 517 ) 0 يقول الأستاذ وحيد عبدالسلام بالي : ( 000 فقد لاحظت أن كفار الجن يتضايقون من الروائح الطيبة خاصة رائحة المسك 00 بينما الجن المسلمون يحبونها كمسلمي الإنس تماما ) ( وقاية الإنسان من الجن والشيطان - ص 21 ) 0 يقول الأستاذ مختار محمد كامل : ( المسك يؤذي الجن الكافر إيذاءً شديداً ويخنقه ، وقد يهلكه أحياناً ، ويستخدم في دهان المصاب بالسحر والمس بمفرده أو مع زيت حبة البركة وزيت الزيتون بعد قراءة آيات الرقية ) ( طرد وعلاج الجان بالقرآن والأعشاب – ص 51 ) 0 ومن الفوائد التي ثبت نفعها عند أهل الاختصاص أن استخدام المسك الأبيض أو الورد الطائفي قبل النوم ودهنه على المنطقة الواقعة ما بين السرة والركبة ينفع بإذن الله تعالى من الاعتداءات والتحرشات الجنسية ، وأما بالنسبة لاستخدام المسك الأسود فقد ثبت نفعه بإذن الله تعالى للاعتداءات المتنوعة التي قد يتعرض لها المصاب من ضرب ورفس ونحو ذلك 0 هـ-استخدام بعض الأعشاب غير المركبة وبعض الاستخدامات الأخرى ، لما لها من تأثير فعال على الأرواح الخبيثة ومنها : 1)- السذاب 0 يقول الأستاذ مختار محمد كامل : ( السذاب : وهو من الأعشاب التي لها تأثير خطير على الجن داخل جسم الإنسان فتقضي عليه بإذن الله شرباً واغتسالاً بعد طحنه وإضافته إلى الماء المقروء عليه آيات الرقية ) ( طرد وعلاج الجان بالقرآن والأعشاب – ص 51 ) 0 يقول الأستاذ ماهر كوسا في وصف طريقة نافعة لاستخدام السذاب : ( إذا وضع في زيت ووضع في شمس حارة مدة أربعين يوماً ، ثم تقطر في أنف المريض ثلاث أو أربع نقط كان نافعاً ) ( فيض القرآن في علاج المسحور – ص 49 ) 0 قلت : معلوم بأن استخدام زيت الزيتون نافع بإذن الله عز وجل بشكل عام كما بينت ذلك النصوص النقلية الصريحة ، وكذلك فإن استخدام السذاب نافع بإذن الله تعالى في معالجة مرضى صرع الأرواح الخبيثة بناء على تجربة المتخصصين ، وهذا لا يعني الاعتقاد بهذه الكيفية ، إنما يجب أن يُعلم أن استخدام هذه الطريقة وبهذه الكيفية يعتبر سبباً حسياً مباحاً للاستشفاء ، وقد يكون لاستخدام الزيت والسذاب بعد تعريضه لأشعة الشمس أثر نافع وفعال في علاج صرع الأرواح كما أشار لذلك الأستاذ ماهر ، شريطة أن نتأكد من سلامة الناحية الطبية ، وعدم تعريض المريض لأية مضاعفات تذكر ، والله تعالى أعلم 0 2)- الحلتيت : يقول الأستاذ مختار محمد كامل : ( حيث أن رائحة الحلتيت تؤثر على الجن داخل الجسم وخارجه ويصيبه بالاختناق سواء بالشم أو بالابتلاع ويتبخر بها يوميا ) ( طرد وعلاج الجان بالقرآن والأعشاب – ص 51 ) 0 قلت : الأولى عدم استخدام أسلوب التبخر بالحلتيت بسبب ما يقوم به السحرة والمشعوذون من استخدام هذا الأسلوب بشكل عام ، وينصح المرضى باتباع الوسائل الشرعية للعلاج أو الوسائل الحسية المباحة البعيدة عن الشبهة ومظنة السوء والله تعالى أعلم 0 3)- الزعفران : يقول الأستاذ مختار محمد كامل : ( يستخدم الزعفران كمداد لكتابة آيات القرآن مع إضافة نسبة من عشبة دم الغزال وهو يؤذي الجن المعتدي على الإنسان والمتلبس به ) ( طرد وعلاج الجان بالقرآن والأعشاب – ص 51 ) 0 قلت : وقد أفردت كلاماً مطولاً حول استخدام الزعفران في العلاج ، وكانت نتيجة البحث أن استخدامه خلاف الأولى ، وخلاف الأولى من أقسام الجواز – أنظر ( أسئلة طرق العلاج ) ، تحت عنوان " طريقة استخدام المداد المباح / الزعفران " ، كما أنوه إلى مسألة مهمة للغاية وهي أهمية لجوء المعالج إلى الاستخدامات غير المركبة خوفاً وحرصاً على سلامة المرضى ، إلا في حالة حصوله على إجازة رسمية معتمدة في طب الأعشاب ، والله تعالى أعلم 0 |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|