اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| |||||||
| |||||||
عزيمة فك السحر و لو من الف عام
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد و على اله و صحبه الكرام الطاهرين الف صلاة و سلام دائمين متصلين إلى قيام يوم الدين إخواننا الكرام فى هذا الصرح المتميز نعتذر منكم عن غيابنا فى الفترة الماضيه و نهب لكم هذه الهدية المأخوذه من الصدور و هى لعلاج جميع الأسحار عن بعد و هي من أسرار السادة الرفاعية بالأذن العام للجميع :: شرط أن يكون ملتزما على صلواته محبا لأل بيت رسول الله و هذه هى الدره الفريده :: [hide]بسم الله الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر ، الذي ارتعدت فرائص حملة العرش من خيفتهِِ ،الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الذي انقطعت حجب السماوات والأرض من هيبتهِ ،الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الذي اضطربت أمواج البحار وأذعنت بالتسبيح من خيفتهِِ ،الله اكبر الله اكبر الله اكبر الذي تصدعت صم الصخور من مهابتهِ ، وذل واعتدل كل شيء لجبروتهِ . عزمت عليك يا عدو الله وعدو نفسك بالله الذي ارتجت الأرض لقدرتهِ، وانشقت السماوات بقوّتهِ ،عزمت عليك يا عدو الله وعدو نفسك ،باسم الله الذي انقطعت به الأرض وارتجت به رجا ،وباسمه الذي سبحت به الملائكة فضجت به ضجا ، وقصف به الرعد قصفا ،وخطفت به الريح خطفا ولمع به البرق لمعا، عزمت عليك باسم الله الذي تنكسف به الشمس ، وانكدرت به النجوم ويخسف به القمر، وتحترق منه النجوم والشجر، عزمت عليك باسم الله الذي ذابت منه الجبال بأقطارها ،والبحار بازدخارها والأشجار بأثمارها ،والرياح في مرارها، والطير في أوكارها، والإصباح بأنوَارها، عزمت عليك يا عدو الله وعدو نفسك وأحرقت عملك وأبطلت سحرك وأذهبت قوتك وأفسدت عملك وأضربتُ به روحك ورميتك بالله العظيم والبرق الخاطف، وبالرعد القاصف، وأغرقتك باسم الله وبالبحر المتلف ، والنجم إذا هوى،وبالصواعق، ونجم الصبح ،والزلازل ، والرجف،والخسف، والبرق، والرعد والغيث والطوفان (فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ * وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ * وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَكِن لَّا تُبْصِرُونَ * مِّن وَرَآئِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِن مَّاء صَدِيدٍ * يَتَجَرَّعُهُ وَلاَ يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِن وَرَآئِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ * مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ لا َّ يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُواْ عَلَى شَيْءٍ ذَلِكَ هُوَ الضَّلاَلُ الْبَعِيدُ * أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللّهَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحقِّ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ * وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ * إِنَّ لَدَيْنَا أَنكَالا وَجَحِيمًا * وَطَعَامًا ذَا غُصَّةٍ وَعَذَابًا أَلِيمًا * خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ * إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ *واجعلوه * فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ * وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ * لَّا بَارِدٍ وَلَاكَرِيمٍ * إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ * وَكَانُوايُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ * وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ * أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ * قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ * لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ * ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ * لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ * فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ * فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ * فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ * هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ،ورشحتك يا عدو الله وعدو نفسك باسم الله العزيز الأعز العظيم الأعظم العلي الأعلى الجليل الأجل الكبير الأكبر الحقيقي الذاتي الأزلي الأبدي الذي سلطانه غالب كل سلطان الذي نوره علا على كل نور وأحرقك أيها الساحر المتعرض لهذا المريض(فلان بن فلانه ) بنور الله الذي يحرق كل شيطانٍ متمرد، وساحر متشدد مُت حريقاً بنور الله أيها الساحر أعزم عليك بالله العزيز وباسمه الأعظم الحي القيوم ذي الجلال والإكرام الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ، الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد . ورشحتك يا عدو الله وعدو نفسك كرشوح السجيل على هامات أصحاب الفيل وأحاطت بك عزائم الله ثم عزائمي كما أحاطت القلائد على أتراب الولائد وأذّوب لحمك بشهاب ثاقب ونحاس محرق وأذوب روحك بنور أسماء الله وأزهق روحك بعظمة الله وهيبة الله وجلال الله وحول الله وقوة الله وقدرة الله وسلطان الله وقهر الله وبطش الله وأذوب روحك كما يذوب الرصاص والنحاس والحديد في النار، وأعزم عليك وأحرقك وأطردك بعزائم الله وأسمائه التي تصدعت بهن صم الصخور، وتسبيح الرعد والملائكة، عزمت عليكم إن كنتم من سحرة الأنس ،أو كنت جنياً ،أو نصرانياً ،أو يهودياً، أو صابئياً ،أو كنت منافقا ،أو مجوسياً ،أو كنت من أمراء الجن، أو كنت من أي قبيلة أنت منها فأني اعزم عليك وأغلب إلهك (وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمّ َلَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا * إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا * وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا * فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا * لا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلا أَمْتًا * يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَت الأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلا تَسْمَعُ إِلاَّ هَمْسًا * يَوْمَئِذٍ لّا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلا * يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا * وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمً)عزمت عليك أيها العارض المتعرض لهذا المريض( فلان بن فلانة) ورشحتك بالله وأسمائه، وأحاطت بك أيها التعيس اللعين المارد الفاجر المهين المكذب بيوم الدين عزائم الله ثم عزائمي ، ذق إنك أنت الذليل الحقير والله القوي الرحمن الرحيم العزيز الحكيم .صدق الله العظيم وصدق رسوله النبي الكريم ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين وعنده علم الساعة وإليه ترجعون ( إنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ * طَعَامُ الْأَثِيمِ * كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ * كَغَلْيِ الْحَمِيمِ * خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاء الْجَحِيمِ * ثُمَّصُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ * ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ * إِنَّ هَذَا مَا كُنتُم بِهِ تَمْتَرُون (ذق إنك أنت الذليل الحقير التعيس المارد والفاجر المهين المكذب بيوم الدين، ذق العذاب الذي تذوب منه الأجساد، وتزهق منه الأرواح ،وتذهل منه القلوب أذهبت لك جسمك ، وأزهقت به روحك، وأذهبت به عقلك وأفسدت به أمرك ، وأبطلت به سحرك، ذق إن هذا ما كنتم به تمترون (ِوَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ * يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ * مِن وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُم مَّا كَسَبُوا شَيْئًا وَلا مَا اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * وَإِن مَّن قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْمُعَذِّبُوهَا عَذَابًا شَدِيدًا كَانَ ذَلِك فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا) أعزم عليك يا عدو الله وعدو نفسك ، بقدرة الله ،وأعزم عليك بجبرائيل وأمانته وباسرافيل ونفخته ،وعزرائيل وقبضته، وبآدم وصفوته وهابيل وشهادته، وشيث ونبؤته، وإدريس ورفعته، ونوح وسفينته ،وصالح وناقته، وإبراهيم وخُلته، وعيسى ورفعته، وداود وصفوته، وسليمان ومملكته ،وشعيب وعِبرته، وزكريا وشهادته ، وأيوب وعلته، وإسماعيل وفديته، وإسحاق ونبوته ،ويعقوب وعَبرته، ويوسف وغربته، ويحيى وطهارته، والياس وفصاحته ،والخضر وسياحته، وهارون وخشيته ، وموسى ومناجاته، ومحمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وشفاعته ، وأعزم عليك يا عدو الله وعدو نفسك ، باسم الله الذي تخشعت به الجبال في لجج بحارها ، وأحاطت بك عزائم الله ثم عزائمي يا عدو الله وعدو نفسك ،ورشحتك يا عدو الله وعدو نفسك باسم الله الذي يسبح به الليل إذا ادهم وغسق ، والنجم إذا لاح وطرق ، والسحاب إذا تراكم فأطبق ، والشجر إذا اخضّر فأورق ،وأعزم عليك باسم الله الذي سلطانه غالب كلّ سلطان ، وبأصل أسمائه، وأعظم أنبائه، وعزمت عليك بعزائم الله الجبار التي تطرح الطير من الهوا ،وتقرب البعيد من النوى ، وأجرى بها الفلك ،وأدام بها الملك وأعزّ بها السلطان ،وأذلّ بها الشيطان، وقال لكل ّ شيءٍ كن فكان ، سبحانه خلق الإنسان ، وسخر الشيطان والجان (إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ(عزمت عليك وطردتك أنت وقبائلك باسم الله محارباً وطارداً وأبطلت سحرك كما أبطل موسى سحر فرعون( قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى * فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِّثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِدًا لّا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنتَ مَكَانًا سُوًى * قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَن يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى * فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتَى * قَالَ لَهُم مُّوسَى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى * فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى * قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَن يُخْرِجَاكُم مِّنْ أَرْضِكُم بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى * فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى * قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى * قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى * فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَى * قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الأَعْلَى * وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى[/hide] و قد وهبها لى الشيخ أحمد مصطفى الرفاعى رفع الله شأنه و أجازنى بها بالأذن العام و الخاص و قد أستخدمتها أكثر من 50 مره فلم تخطئ شروط الإستخدام :: 1- الطهاره 2- صلاة ركعتين لله قبل الإستخدام بنية قضاء الحاجه 3- الصلاة على الحبيب 1000 مره بأى صيغه 4- الإستغفار 1000 مره قبل أى استخدام 5- قراءة الفاتحه لحضرة الحبيب سيدنا رسول الله و لأخوانه من الأنبياء و المرسلين 6- قراءة الفاتحه لسيدي أحمد الرفاعى قدس الله سره 7- قراءة الفاتحه للشيخ أحمد مصطفي و للشيخ نور الدين 8- قراءة الفاتحه للمسلمين و المسلمات من الإنس و الجن الأحياء منهم و الأموات |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|